الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فالحديث المسؤول عنه رواه البيهقي وابن حبان والبخاري في التاريخ الكبير والبزار وقال: هذا الحديث لا نعلمه يروى إلا عن علي بهذا الإسناد، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد رواه البزار ورجاله ثقات، وقال الفاكهي في أخبار مكة إسناده حسن.
والله أعلم.