الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فهذه العبارة التي خاطبت بها زوجتك لا يظهر لنا فيها شيء من ذلك لا الطلاق ولا الظهار، ولكنا ننصح بعرضها على أهل العلم في بلد السائل فلعلهم أدرى بمدلولها وأعرف بالمقصود منها.
والله أعلم.