الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فالتغيير في الأوراق الرسمية للعمر أو غيره من الكذب والتزوير الذي لا يجوز، ولا يطاع الوالد في مثل هذا، وإنما الطاعة في المعروف، وهذا ليس من المعروف، بل من المنكر.
أما عن الراتب: فإذا كنت أهلا للوظيفة، وتؤدي العمل الموكل إليك فيها على أكمل وجه، فلا حرج عليك في الراتب، وما تعطاه مقابل عملك.
والله أعلم.