الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فنسأل الله تعالى أن يشفيك ويعافيك، وأن يذهب عنك شر الوسوسة، وأن يعيذك من شر نفسك وشر الشيطان.
ونفيدك أنك لست مشركة فإن كل ما ذكِر في السؤال دليل على إيمانك، واطمئنان قلبك بالإيمان، فإن كره العبد وخوفه ونفوره من هذه الخواطر والوساوس الشيطانية، علامة على صحة الاعتقاد وقوة الإيمان، وراجعي الفتويين التالية أرقامهما: 3086، 69719.
والله أعلم.