الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا حرج في ذلك -إن شاء الله-. وراجعي للفائدة الفتوى رقم: 280213، وما أحيل عليه فيها.
والله أعلم.