الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن كان القصد أن هؤلاء يريدون أن تصلي بهم التراويح بسورة البقرة في ليلة أو في عدة ليال أو في رمضان كله، فلا حرج في شيء من ذلك، المهم أن لا تفعل ما يشق بهم، وإن كان القصد هو السؤال عن غير ذلك فبينه حتى نتمكن من الإجابة عليه.
والله أعلم.