الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فنسأل الله الرحمة لوالدتك، وأن يحسن عزاءكم فيها.
ونرجو أن تكون داخلة في عموم حديث المبطون، فهي -إن شاء الله- من الشهداء عند الله تعالى، وراجع في أقوال أهل العلم في المبطون الفتوى رقم: 145521.
والله أعلم.