الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فقد تكرر ورود مثل هذا السؤال إلينا منك، والمتعلق ببعض الشكوك في عقد النكاح، وسبق أن نبهناك على أن يقين العصمة لا يزول إلا بيقين مثله، فلا تلتفتي إلى أمور مبنية على الشك، فأحسني عشرة زوجك، واصرفي همتك إلى ما ينفعك من أمر دينك ودنياك.
والله أعلم.