الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فقد سبق وأن بينا أن المصرف المذكور من المصارف التي سمعنا عنها خيراً فيما يتعلق بالحرص على الالتزام بالضوابط الشرعية، والتقيد بأحكام الشرع في معاملاتها، كما في الفتوى رقم: 34558.
وعليه فلا حرج عليك في العمل به .
والله أعلم.