الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فنشر شروحات البرامج الإلكترونية أو ما يشابهها، لا حرج فيه، وإن فُرض أن أحدًا استعملها في المعصية، فإثمه عليه، ما دمت تجهل حال من سيستعملها.
وراجع الفتوى رقم: 224206.
والله أعلم.