الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فصلاتك صحيحة، وقد أصبت فيما فعلت، فالشك بعد نهاية القراءة لا يلتفت إليه، وانظر الفتوى رقم: 29456.
ونوصيك بلزوم الإعراض عن الوساوس؛ فهذا سبيل العلاج منها -إن شاء الله-.
ونسأل الله أن يعافيك من الوسوسة، وننصحك بملازمة الدعاء، والتضرع، وأن تلهى عن هذه الوساوس، ونوصيك بمراجعة طبيب نفسي ثقة، ويمكنك مراجعة قسم الاستشارات من موقعنا، وراجع الفتاوى التالية أرقامها: 3086، 51601، 147101، وتوابعها.
والله أعلم.