الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فقد اختلف أهل العلم بين مجيز ومحرم للصور الفوتغرافيه لذوات الأرواح، وانظر تفصيل أقوالهم في الفتوى رقم:
1935.
وننبه السائل إلى أن اقتناء صور الأشخاص الفوتوغرافية وتعليقها من الأمور التي ينبغي للمسلم تركها نظراً لمن قال بتحريمها.
والله أعلم.