الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فالفيس بوك، يمكن أن يستعمله الإنسان في مستحب، أو مباح، أو مكروه، أو محرم، وهو وسيلة مباحة في الأصل، والوسائل لها أحكام المقاصد. وانظر الفتوى رقم: 123378.
ولا حرج في التسويق عبر الفيس بوك، طالما كان قاصرا على ما يجوز بيعه، وانظر الفتوى رقم: 144647، وتوابعها.
والله أعلم.