الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإنه لا حرج في التسمية بـ: "روح"؛ لأنه ليس فيه تزكية ولا محظور شرعي، كالتعبيد لغير الله تعالى، ولا يقتضي تعظيمًا أو تفخيمًا.
وقد سبق أن بيّنّا ضابط الأسماء المنهي عنها كراهة أو تحريمًا، وانظر تفاصيل ذلك في الفتاوى التالية أرقامها: 12614، 24114، 111762، وما أحيل عليه فيها.
والله أعلم.