الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فلا يقع طلاقك بحديث النفس، ولا بالتلفظ به تحت تأثير الوسوسة، وانظر الفتوى رقم: 243475.
فأعرض عن هذه الوساوس، ولا تلتفت إليها؛ فإنّ مجاراة الوساوس تفضي إلى شر، وبلاء. والإعراض عنها، خير دواء لها.
وللفائدة ننصحك بالتواصل مع قسم الاستشارات النفسية بموقعنا.
والله أعلم.