الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فلا بأس بذلك إن شاء الله، وإن كان الأولى ترك ذلك، وانظري الفتويين: 280411، 76376.
والله أعلم.