الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن كانت مشاركة المرأة في هذا العمل الدعوي لا يترتب عليها اختلاط مريب، وكانت الفتنة مأمونة، وهناك مصلحة راجحة في الاشتراك في هذا العمل، فنرجو ألا يكون محظوراً، لكن الأولى بكل حال أن ينفرد الرجال عن النساء، وانظري الفتوى رقم: 179353.
والله أعلم.