الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فما فعله صاحبك منكر، كما بيّنّا في الفتويين: 7170، 129364.
وقد أحسن إذ تاب من ذلك وأناب، وهذه هي كفارة فعله, ونسأل الله أن يقبل توبته، وأن يعينه على طاعته، وما ذكرته من ملازمة الطاعة لعله من أمارات التوبة النصوح.
والله أعلم.