الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فالمعاملة المذكورة لا تجوز؛ لأن البنك إنما يقرضك تكملة ثمن السيارة على أن تسددها له مقسطًا بزيادة، وهذا هو عين الربا المحرم.
والمخرج من هذا: هو البحث عن بنك تجري معه مرابحة إسلامية وفق الضوابط الشرعية المبينة في الفتوى رقم: 3521، والفتوى رقم: 45858.
والله أعلم.