الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فلا حرج على المسلم في أن يؤخر الصلاة في جماعة ساعة أو ساعتين من بدء وقتها ما لم يخرج وقتها؛ لكن الأفضل هو المبادرة إلى أدائها في أول الوقت باستثناء صلاة العشاء فالأفضل تأخيرها على الراجح من أقوال أهل العلم، كما هو مبين في الفتوى رقم:
1442.
والله أعلم.