الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فحيث كان عملك لا علاقة له بالأمور المنكرة ، لا من قريب ولا بعيد، فلا حرج عليك في العمل بتلك الشركة، ولا فيما تتقاضاه من راتب على الراجح، وإن كان الأفضل أن تعمل في شركة أخرى خالية من المنكرات. وانظر لمزيد الفائدة الفتاوى التالية أرقامها: 51352، 66900، 129201، وإحالاتها.
والله أعلم.