الإجابــة:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فيكفي لإبراء ذمتك، أن توصل المبلغ إلى صاحبه تحت أي مسمى، ولو بطريق غير مباشر، ولا يجزئك التصدق به عنه، طالما كنت قادرا على إيصاله إليه.
وراجع الفتاوى أرقام: 198929، 287671، 236332.
والله أعلم.