الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فجوابنا في الفتوى رقم: 272989، وتوابعها كاف في عامة أسئلتك، وما يتعلق بهذا النذر، وكيفية مدافعة الشهوة.
ويبقى أن مجرد التفكير الوارد ـ لا سيما مع المدافعة ـ لا مؤاخذة فيه وإن نزل المني، كما بينا في الفتوى رقم: 163903.
وعلى هذا، فلو لم يحصل سوى هذا فنذرك على حاله، ولا كفارة عليك.
والله أعلم.