الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فلا ينبغي لك التعجل في طلب الطلاق، بل عليك أن تذكريه بالله تعالى وسريع انتقامه، وأن ما يرتكبه أمر محرم لا يجوز، وابذلي في نصحه كل الطرق وشتى الوسائل، وأكثري من الدعاء له بالهداية والصلاح، ويمكنك أن تطلعيه على الفتاوى ذات الأرقام التالية:
23243،
19075،
2862 ففيها إن شاء الله ما يردعه.
وانظري في شأن طلب الطلاق الفتوى رقم:
17891، والفتوى رقم:
21254.
والله أعلم.