الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فالأفضل هو أداء الصلاة في أول وقتها، وإذا كان تأخيرها بحيث يخرج وقتها أو يبقى منه وقت لا يسعها فإن التأخير حينئذ محرم، وكذا يحرم على الرجل أن يؤخرها بحيث لا يصليها مع الجماعة على رأي من يرى وجوب صلاة الجماعة، وهو الراجح، ولمزيد من الفائدة تراجع الفتوى رقم:
10140 والفتوى رقم:
1840والله أعلم.