الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإذا شككت في كون هذا الذي يصيبك طاهرا أو نجسا، فإن الأصل طهارته، فاطرح الشك واعمل بهذا اليقين حتى يحصل لك يقين جازم بكون هذا الذي يتقاطر عليك نجسا، وانظر الفتويين رقم: 166703، ورقم: 225493.
والله أعلم.