الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإن على المرأة المسلمة أن تتقي الله تعالى وتهتم بأمر دينها وتتعلم ما أشكل عليها، وخاصة الأمور التي تخصها كالحيض والاستحاضة، فإن لكليهما حكمه الخاص، وآثاره المترتبة عليه.
والمرأة بالنسبة للحيض لا تخلو من أن تكون مبتدأة أو معتادة، وستجدين تفاصيل حكم كل منهما في الفتوى رقم:
7433 فإذا استوعبت ما جاء فيها، فلن يكون عندك بعد ذلك شك في ما عندك هل هو حيض أم استحاضة؟ إن شاء لله تعالى.
والله أعلم.