الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فهذه العلوم يُثاب عليها العبد إن نوى بذلك نية طيبة؛ ككفاية المسلمين، وسدّ حاجتهم في هذه الأبواب.
فإن كانت لك نية صالحة فنرجو أن تكون مثابًا على ذلك، وألا يكون من تضييع الوقت الذي يسوء العبد يوم القيامة، وانظر الفتويين: 277666، 188951.
وانظر لمزيد فائدة الفتوى رقم: 130017.
والله أعلم.