الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فقد روي هذا الحديث مرفوعًا، وموقوفًا على أبي الدرداء، قال التاج السبكي في طبقات الشافعية الكبرى: لم أره إلا موقوفًا على أبي الدرداء.
والمرفوعُ أورده المنذري في كتابه: الترغيب والترهيب ـ وعزاه للطبراني، وضعفه الألباني، لاجتماع ثلاث علل فيه.
والله أعلم.