الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فنسأل الله أن يعيننا وإياك على طاعته، ونوصيك بالاجتهاد في إصلاح حالك، والأخذ بالأسباب التي تبعدك عن التكاسل، ولتنظر الفتوى رقم: 183913، وتوابعها بعنوان: علاج التكاسل في العبادة.
وما يحصل لك من النشاط لمسابقة الناس في النوافل، والأعمال الصالحة لا حرج فيه، وليس من الحسد في شيء، وهذه ثمرة رؤية الأخيار، وصحبة الصالحين، إن نسيت ذكروك، وإن ذكرت أعانوك، وانظر للفائدة الفتوى رقم: 245452، وتوابعها.
والله أعلم.