الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فنسأل الله لك التوفيق، وأن يزيدك ورعا، وهذه الورقة هي من قبيل الساقط التافه الذي لا تستتبعه نفس صاحبه، ومما ينبذه الناس رغبة عنه, فلا يلزمك فيها شيء، ولا حرج عليك في التصرف فيها كيف شئت، وراجع الفتويين: 122175، 190509 .
والله أعلم.