الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فلم نقف على هذا الحديث في شيء من كتب السنن والآثار، بل ولا في الكتب التي اهتمت بالأحاديث الموضوعة المكذوبة، والتي لا أصل لها، ولا نعلم لتقبيل الحجر الأسود ثوابًا مخصوصًا، سوى ثواب الاقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم حيث قبّله، وانظر الفتوى رقم: 34527.
والله أعلم.