الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فقد تقدم الكلام عن الاكتفاء بالإيشارب في الفتوى رقم:
11831
وخلع الخمار أو عدم لبسه من الأول لا يصل إلى درجة الارتداد، ولكنه معصية لا يستهان بها.
وقد تقدم الكلام عن مدى حرمة التبرج في الفتوى رقم:
29313
وتقدم الكلام عن لبس الخمار الملفوف بدل المخيط في الفتوى رقم:
26641 وراجعي أيضاً الفتوى رقم:
8290
والله أعلم.