الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فلا بأس بمس الم صحف الذي به تفسير، لأن النهي عن مس المصحف لغير الطاهر يختص بالمصحف لا بما خالطه التفسير، هذا إن كان التفسير هو الأكبر، فإن تساوى مع القرآن أو كان القرآن أكثر من التفسير، فالأولى عدم المس، ولمزيد من الفائدة راجع الفتوى رقم :
2224
وا لله أعلم.