الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن كان العمل الذي قمت به لصديقك، وأعطاك بسببه العمولة من ضمن عملك الذي تعاقدت عليه مع شركتك، فليس لك أخذ العمولة، إلا إن أذن لك فيها صاحب الشركة التي تعمل بها. وراجع الفتوى رقم: 245566 .
والله أعلم.