الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فإذا كان مصروفك، أو المال الذي تملكه، لا يفضل منه شيء عن كفايتك؛ فإن لك أن تنتقل إلى الكفارة بالصيام؛ لقول الله تعالى: فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ {المائدة:89}. وانظر الفتوى رقم: 95349، والفتوى رقم: 270850.
وانظر الفتوى رقم: 79783.
والله أعلم.