الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فلا ريب أن الانتحار ذنب عظيم، وقد تقدم حكمه وخطورته وعدم تكفير فاعله، وماذا ينفعه مما نقدمه للغفران له في الفتاوى ذات الأرقام التالية:
12658،
20912،
8012،
23031،
5012،
21282،
10397.
وننبه إلى أنه لا ينبغي اتهام المسلم ولا إساءة الظن به، ولاسيما إذا كان أبا وكان ذا دين ويصلي مع جماعة المسلمين.
والله أعلم.