الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فلا حرج عليك في الاشتراك في شبكة الإنترنت في عملك، واستخدامها، ما دام ذلك مأذونا فيه من قبل من هو مخول بالإذن.
وجملة ما ذكرته أقرب إلى الوساوس، فأعرضي عنها صفحا، واشتركي إن شئت في تلك الشبكة، وانتفعي بها فيما هو مباح، سواء أكان يخص عملك أو لا يخصه. ولمزيد من الفائدة، انظري الفتوى رقم: 228310.
والله أعلم.