الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإن كان الغالب على كسب أبيك هو الحلال، فيجوز لك أخذ هذا المال لاستثماره، وإن كان الغالب على كسبه هو الحرام فيجوز أخذك هذا المال مع الكراهة، على أن تنوي أخذه من المال الحلال.
ولمزيد من الفائدة راجع الفتوى رقم:
21522 6880.
والله أعلم.