الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فمادمت تقصدين وجه الله بأعمالك، فأنت مخلصة ولا يضرك ما يعرض لك من الوساوس والفرح بهذه الأعمال وحسن الظن بالنفس، مادمت لا تركنين إلى هذه الأمور، وتحرصين على مدافعتها، وتذكير نفسك بفضل الله وعظيم منته وقصور الإنسان وضعفه. وراجعي الفتاوى التالية أرقامها: 56410، 32856، 151803.
والله أعلم.