الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فلم نقف على هذا الحديث في جميع الكتب التي بين أيدينا، وخصوصًا الكتب التي اعتنت بجمع الأحاديث والسنن والآثار، سواء منها الصحيحة والضعيفة.
وقد ذكرته بعض مواقع الإنترنت، ونسبته إلى بعض كتب أهل البدع، الذين ليس لهم عناية ولا دراية بعلم الحديث تصحيحًا وتضعيفًا.
والله أعلم.