الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا حرج عليك فيما يحصل من تذكر العلاقة الخاصة مع زوجك، ما لم يترتب على ذلك محظور شرعي. لكن ينبغي عليك أن تشغلي وقتك بما ينفعك في دينك ودنياك، ولا تستسلمي لهذه الخواطر والأوهام، وإذا تقدم إليك من ترضين دينه وخلقه، فلا تترددي في قبوله، فإن الزواج حصن من الفتن، وسبب للسكينة واطمئنان النفس.
وللفائدة ننصحك بالتواصل مع قسم الاستشارات بموقعنا.
والله أعلم.