الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فما حصل بينك وبين زوجتك من الكلام المذكور لا يترتب عليه طلاق، ومن تكلم بكنايات الطلاق من غير نية إيقاعه لم يقع طلاقه، سواء كان عالماً بحكم الكناية أو جاهلاً، فأعرض عن هذه الوساوس ولا تلتفت إليها، واحذر من كثرة الأسئلة والتفريعات في مسائل الطلاق وكناياته وغيرها من المسائل، فإنّ هذا المسلك يزيد الوسوسة ويشوّش الفكر، وللفائدة ننصحك بالتواصل مع قسم الاستشارات بموقعنا.
والله أعلم.