الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فهذا لا يصح حديثا كما ذكرت، ولكن معانيه طيبة، فإن ذكر على أنه مجرد وعظ لا على أنه حديث، فلا بأس، ومن ثم وقع طرف منه في كلام جمع من المحققين كشيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم، فلا نرى حرجا من التذكير بهذا الكلام مع التنبيه على أنه لا يصح حديثا.
والله أعلم.