الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فمن المستحب في حقك أن تستخير الله تعالى في شأن رفض البعثة أو قبولها, ثم تمضي في أمرك فما كان فيه الخير فسييسره الله تعالى لك، وإلا فسيصرفك عنه. وراجع التفصيل في الفتوى رقم: 315133. وهي بعنوان"ماذا يفعل المستخير بعد الاستخارة؟"ولمزيد الفائدة راجع صفة الاستخارة في الفتوى رقم: 4823.
والله أعلم.