الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فشراؤك للسيرفر من مالك، ومن ثم عرضه على الشركة وبيعه لها بربح إن رضيت بذلك لا حرج فيه. قال تعالى : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ إِلَّا أَنْ تَكُونَ تِجَارَةً عَنْ تَرَاضٍ مِنْكُمْ {النساء:29} وقال: وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ {البقرة:275}.
والله أعلم.