الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فلا يجوز لك أخذ هذه المائة؛ لأنها ملك لصديقك، ويجب عليك إرجاعها، وهذا أمر لا إشكال فيه. وإذا كان ردها بطريقة صريحة ومباشرة قد يؤثر على علاقتك بصديقك أو يسبب لك إحراجًا فارجعها بطريقة غير مباشرة، والذكي لا يعدم حيلة. وراجع الفتويين التاليتين:
24580،
5876.
والله أعلم.