الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فلا يلزمك شرعاً سداد هذا الدين، لكن قيامك بذلك على سبيل البر والإحسان أولى وأفضل، إذ أن ذلك نوع من المعروف، وجالب للمحبة، ومقتض لحسن العشرة، ولمزيد من الفائدة راجع الفتوى رقم:
18627.
والله أعلم.