الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا حرج في مخاطبة الزوجين بعضهما بهذه العبارات ونحوها، مما يحتمل معنى لا مخالفة فيه للشرع.
وإذا خشيت من التلفظ بمثل هذه العبارات، فأبدلها بغيرها، مما لا يحتمل معنى باطلاً.
لكن الذي ننصحك به أن تحذر من التعمّق، ومجاراة الوساوس؛ فإنها تفضي إلى شر عظيم، والإعراض عنها خير دواء لها.
والله أعلم.