الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فنسأل الله لنا ولك الهداية والثبات وغفران الذنوب وتكفير السيئات، وأبشر بتوبتك، واعلم أن الله يقبل التوبة عن عباده مهما بلغ الذنب، وما أصبت به من أمراض بسبب الحرام هو لا شك من عقوبات المعاصي، إلا أن هذه العقوبات هي خير للمؤمن، لأنها تكفر عنه السيئات إذا صبر واحتسب، وراجع الفتاوى ذات الأرقام التالية:
23793،
25874،
25397.
والله أعلم.